أهمية العلم والعمل به من منظور الامام علي(ع)
إن العلم يعني إدراك ما ينبغي، والعمل يعني فعل ما يجب فعله، فإذا لم ينتهِ العلم إلى العمل، وإذا لم يتحوَّل إلى سلوك قويم وأفعال
إن العلم يعني إدراك ما ينبغي، والعمل يعني فعل ما يجب فعله، فإذا لم ينتهِ العلم إلى العمل، وإذا لم يتحوَّل إلى سلوك قويم وأفعال
لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
لقد ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) في فضل المعلّم وتعليمه للعلم أحاديث كثيرة، منها ما ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام): «إن الذي يعلّم
عبد الناصر سلامة رئيس تحرير “الأهرام” المصرية سابقاً من الطبيعي أن انتشار التعليم يهذب النفس، ينشر الحضارة، يرتقي بالإنسان، ينهض بالأمم، وأن التقدم العلمي يمهد
لقاء مع نجله سماحة الشيخ مجتبى مصباح اليزدي إنّه العلّامة المحقّق الشيخ مصباح اليزديّ (رضوان الله عليه)، الذي تحيي مجلّة بقيّة الله الذكرى السنويّة الثانية
طاعة الله عز وجل لا تتحقق إلا بمعرفة أوامره ونواهيه ومن ثم العمل على تطبيقها. فعن الإمام الصادق عليه السلام قال: “وجدت عِلْمَ النّاس كلَّهُ
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.