الكمال المطلق هو المعشوق..
إنّ عشق الكمال من الأمور الفطرية التي جبلت عليها سلسلة بني البشر بأكملها, بحيث إنك لن تجد فرداً واحداً في كل المجموعة البشرية يخالفها. إنّ
إنّ عشق الكمال من الأمور الفطرية التي جبلت عليها سلسلة بني البشر بأكملها, بحيث إنك لن تجد فرداً واحداً في كل المجموعة البشرية يخالفها. إنّ
تنطوي التربية العقائدية للطفل على بعدين: الأوّل: إيجابيّ: ويهتمّ بتهيئة الطفل وتقوية استعداداته لقبول العقائد والمعارف الحقّة المتعلّقة بالله تعالى وصفاته والنبوّة والإمامة والمعاد. والثاني: سلبيّ: أي
إننا نعيش في حياة مليئة بالتقلبات والتحديات والمصاعب وهي تسير بالإنسان إلى الخسران والانحدار، فنحتاج إلى أن نلجأ لمن ينتشلنا من السقوط فنستغيث بالله تعالى
آية الله ناصر مكارم الشيرازي يثار أحيانا سؤال عن سبب خلق هذا الموجود المضل المغوي. وفي الجواب نقول: أوّلا: لم يخلق الله الشيطان، شيطانا. والدليل
الأبوة فطرية وهذا الأمر حقيقي لكن كثيراً من الآباء تستدرجهم الحياة والمدنية وربما طموحهم وأحلامهم في طريق يكون عكس طريق فطرتهم وتتحول هنا الأبوة الفطرية
لقد وجّه القرآن الكريم خطابه إلى البشرية كلّها في هذه الآية الشريفة: ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ
أحكام الزكاة من الواجبات والوظائف الاقتصادية على المسلمين دفع الزكاة. ويكفي في بيان أهمية الزكاة انه جاء ذكرها في القرآن بعد الصلاة مباشرة، وعدت من
الحمد لله الذي لا مقنوطٌ من رحمته، ولا مخلوٌّ من نعمته، ولا مُؤيَسٌ من روحه، ولا مستنكَفٌ عن عبادته، بكلمته قامت السماواتُ السبع، واستقرَّت الأرض
الركيزة الأهمّ في ديننا هي الفطرة. فلولا وجود الفطرة لم يبق وجه لقول الله تعالى إلى رسوله؛ «إِنَّما أَنْتَ مُذَکِّرٌ»([1]) فإن هذا التذكير بسبب وجود
تمهيد إنّ تسليط الضوء على طبيعة الطفل وحقيقة فطرته يُعتبر من الأبحاث المهمّة من حيث الجواب عن السؤالين البنيويّين التاليين: السؤال الأوّل: ما هي طبيعة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.