
النميمة في القرآن الكريم
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِۦ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْـؤولًا)، (سورة
إنّ القرآن الكريم هو من أهم مصادر الوحدة الإسلامية، ذلك لأنه: أولاً: كتاب المسلمين جميعهم. وثانياً: هو الجذر الأساس وآياته الكثيرة داعية للوحدة وعدم التنازع
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: ” يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ” (سورة المجادلة، الآية: 11.) رفع الله تعالى منزلة
ستقام دورات لتحفيظ القرآن الكريم لفئتي الرجال والنساء في مدرسة أميرالمؤمنين (ع) بمنطقة “كوجه” في العاصمة النيجيرية “أبوجا”. وفي إطار جهودها لتعزيز الدبلوماسية القرآنية واستخدام
قد أكَّد القرآن الكريم على الأخُوَّة الإيمانية فاعتبر الإيمان بمثابة الرحم يجمع بين بنيه، كما يتولَّد الأخوة النسبيون من رحم واحد، وعلى ذلك الروايات الشريفة
قال الله تعالى في كتابه المجيد: “قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ” (سورة الزمر المباركة، الآية 72.) عبر القرآن الكريم عن الغرور والأنانية بـ “التكبّر” واعتبرها من
لكلّ حربٍ أو جهد وجهاد هدفٌ وغاية. وإذا كنّا نتحدّث عن إنسان، أو جماعة إنسانيّة حكيمة وعاقلة فلا بدّ من أن تكون أفعالها وحركاتها وسكناتها
تعدُّ اللغة التركية من اللغات القديمة التي ترجمت معاني القرآن الكريم إليها؛ حيث ترجم الأتراك معاني القرآن الكريم بتمامه بعد قرن واحد من دخولهم الإسلام،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.