مؤتمر إعجاز القرآن في مصر يشدّد على دور العلم في تعزيز صورة الإسلام
حذّر المؤتمر العالمي الأول للإعجاز العلمي في القرآن والسنة الذي أقيم خلال يومي السبت والأحد الماضيين 26 و27 أكتوبر 2024 م في العاصمة المصرية القاهرة
حذّر المؤتمر العالمي الأول للإعجاز العلمي في القرآن والسنة الذي أقيم خلال يومي السبت والأحد الماضيين 26 و27 أكتوبر 2024 م في العاصمة المصرية القاهرة
تمّ في مدرسة الإمام الكاظم (ع) للعلوم الدينية في مدينة قم عقدُ لقاء ودي جَمَع كوكبة من أساتذة القرآن الكريم والباحثين في علومه من المركز
شاركت دار القرآن في العتبة الحسينية في المسابقة القرآنية الأولى الموسومة (مسابقة الشهيد السيد حسن نصرالله) في العاصمة العراقية بغداد والتي نظمتها دار القرآن التابعة
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِۦ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْـؤولًا)، (سورة
إنّ القرآن الكريم هو من أهم مصادر الوحدة الإسلامية، ذلك لأنه: أولاً: كتاب المسلمين جميعهم. وثانياً: هو الجذر الأساس وآياته الكثيرة داعية للوحدة وعدم التنازع
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: ” يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ” (سورة المجادلة، الآية: 11.) رفع الله تعالى منزلة
ستقام دورات لتحفيظ القرآن الكريم لفئتي الرجال والنساء في مدرسة أميرالمؤمنين (ع) بمنطقة “كوجه” في العاصمة النيجيرية “أبوجا”. وفي إطار جهودها لتعزيز الدبلوماسية القرآنية واستخدام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.