
قنوت لا قنوط
بتول معتوق بعد أن يهبط أخضر الجناحين ويظلّل السماء الدنيا. “اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه”[1]، وقبل أن يطير “أناجيك يا موجودًا في كل مكان”[2]،
بتول معتوق بعد أن يهبط أخضر الجناحين ويظلّل السماء الدنيا. “اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه”[1]، وقبل أن يطير “أناجيك يا موجودًا في كل مكان”[2]،
عدد كلمات القرآن الكريم اختُلف فيه اختلافاً بسيطاً من باب اعتبار الحروف المقطّعة في فواتح السور كلمات أم حروف. فإذا اعتُبِر أن الحروف المقطّعة في
أثناء زيارة الإمام الخامنئي لعائلة الشهيد السيد علي الهاشمي في تاريخ 5/5/2005، يهدي سماحته نسخة من القرآن الكريم لعائلة الشهيد. يمسك نسخة القرآن الكريم ويهم
يحدّد لنا القرآن الكريم، بشكلٍ صريح وواضح، أنّ الهدف الحقيقيّ من خلق السموات والأرض هو معرفة الله عزّ وجلّ. والمقصود من معرفة الله؛ معرفة صفاته
للمؤمن صفات كثيرة منها التشاور وهي صفة يبدو أنها ذات أهمية كبيرة لتسمية إحدى سور القرآن الكريم بهذا المعنى. وسورة الشورى المباركة هي السورة الـ 42
مع الالتفات إلى أنّ القسم الأساس والأهمّ من حياة الإنسان يبدأ بعد الموت. وأنّ سعادته أو شقاءه الأبديّين مرتهَن بإيمانه بالله والنبوّة والمعاد، وعليه فالإيمان
يعتقد المسلمون بأن القرآن الكريم خالد محفوظ من أي زيادة أو نقصان وهذا من إعجاز القرآن الكريم. وسورة فُصلت المباركة هي السورة الـ 41 من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.