التقليد الأعمى وأسبابه المؤثرة
التقليد الأعمى أو بتعبير آخر : (تقليد الجاهل للجاهل) والأسوء منه (تقليد العالم للجاهل) ، دليل على الإرتباط الفكري ، وله عوامل عديدة ، نتعرض
التقليد الأعمى أو بتعبير آخر : (تقليد الجاهل للجاهل) والأسوء منه (تقليد العالم للجاهل) ، دليل على الإرتباط الفكري ، وله عوامل عديدة ، نتعرض
الشهيد السيّد عبد الحسين دستغيب بعد التدقيق في معرفة منشأ أنواع فساد المجتمع البشريّ المتزايدة يوماً بعد يوم، فليُعلم أنّ كلّ فتنة، وفساد، وخيانة، وجناية
من الثابت أنّ عظمة كلّ عمل بعظمة أثره، وعظمة الموعظة من عظمة الواعظ، وإنّ الكلام يعظم بعظم قائله، فكيف إذا كان المتكلِّم هو الله عزّ
يروي لنا السيد مجتبى سادات فاطمي حادثة حصلت أثناء مشاركته في أحد مجالس الأنس بالقرآن الكريم بحضور الإمام الخامنئي؛ عندما حال الإمام الخامنئي دون حذف
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌ” (سورة الذاريات المباركة 50-51). إني لكم نذير مبين: قال تعالى في
هناك ست حالات وردت في كتاب الله عز وجل لا يجتمع الشقاء معها أبداً، فنرجوا الله “الرحمن الرحيم” أن يرزقنا اتباعها حتى نسعد في الدارين،
لقد زوّد الله تعالى الإنسان بالعين ليعرف طريقه إلى العالم المحيط به، وهي من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الخلائق، ولكن قد يُسيء
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ– الآية 64 من سورة
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: { وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.