
مَنْ جارَ في سُلْطانِه عُدَّ من عَوادي زَمانِه
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
إنّ الظلم هو سبب الدمار والاندثار، والله يأخذ الظالمين بغتة، يأخذهم وهم يحسبون أنهم أقوياء، ويأخذهم وهم يحسبون أن لا قوة قادرة على مواجهتهم. ورُوِيَ
جاء ذلك خلال استقبال سماحة المرجع الأعلى، صباح يوم الاثنين، آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآملي، في مكتبه بالنجف الأشرف. وقال بيان لموقع سماحة
أشار مدير الحوزات العلمية في إيران إلى التحولات الأساسية في مجال القرآن والتفسير خلال السنوات الأخيرة، معلناً عن إطلاق أكثر من 20 تخصصاً علمياً، وتشكيل
من يمكر بالناس ويكيدهم ويحفر لهم الحفائر يرجع مكره إليه، ويرتد إلى نحره، ويقع في ذات الحفيرة التي حفرها لهم، والكشف عن هذه السُّنَّة يُراد
المثیر أن السجال التاريخي والإعلامي والسياسي الحالي حول مشروع “القرآن الأوروبي”، قد استحضر فقط معركة ليبانتو سنة 1571، ولم يستحضر إشراقات الأندلس المسلم، والحضور المغربي
صدمة وتساؤل ممزوجان بالاستنكار والغضب، تلك كانت مشاعر المغاربة المناهضين للتطبيع مع إسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعي، وهم يرون “المكتبة الوطنية الإسرائيلية” تعرض على موقعها
مَنْ اتخذ الحق هدفاً له، وسعى إليه يطلبه رغبة فيه، أعانه الله، وتيسَّرت له الأسباب، وسَهُلَت عليه الصِّعاب، وقرُب عليه ما كان يظنه بعيد المنال،
هنأ رئيس مركز الشؤون القرآنية في منظمة الأوقاف والشؤون الخيرية الايرانية حصول ممثلة إیران على المركز الخامس في الدورة العشرين من المسابقة القرآنية الهاشمية الدولية
أكّد آية الله جوادي الآملي المكانةَ الساميةَ لأعمال رجال الدين، حيث تبلغ من العظمة أن يُقسِمَ اللهُ عزّ وجلّ بثمارها الثقافية، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿ن
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.