
مَنْ لَمْ يَتَحَلَّمْ لَمْ يَحْلُمْ
إن الحِلم من الفضائل الأخلاقية الكبرى، ويُعدّ من أهمّ خصال المروءة والتقوى، وهو جزء من تكميل النفس وتزكيتها، ومؤشرٌ على البُعد عن الشهوة والانفعال، وقد
إن الحِلم من الفضائل الأخلاقية الكبرى، ويُعدّ من أهمّ خصال المروءة والتقوى، وهو جزء من تكميل النفس وتزكيتها، ومؤشرٌ على البُعد عن الشهوة والانفعال، وقد
منع القرآن الكريم في الآية الـ٣٥ من سورة “محمد (ص)” المبارکة أهل الإيمان من طلب السلام مع أهل الباطل، لأن استقرار الحق لايتوافق مع طلب
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
إن الحياة الدنيا قائمة على توازن دقيق في تكوينها، وفيما تعطي وتمنع، “لا تَأْتِي فِيْها نِعْمَةٌ إلّا بِفِراقِ أُخْرى” كما يقول الإمام أمير المؤمنين (ع)،
تم عقد الجلسة الأولى من سلسلة المحاضرات القرآنية تحت عنوان “قوم اليهود في القرآن” بهدف إعادة قراءة الخصائص الأساسية لهذا القوم في نصّ الوحي الإلهي،
أشار رئيس معهد أبحاث العلوم والثقافة الإسلامية في إیران إلى أهمية آيات القرآن في مسيرة الإمام الحسين(ع) من المدينة المنورة حتى يوم عاشوراء، وسلّط الضوء
إعتاد المسلمون في تاريخهم على ترديد كلام الرسول(ص):“حسين مني وأنا من حسين…”، وهم يعرفون جيداً معنى أن يكون الحسين(ع) إمتداداً لجدّه محمد(ص) في كل ما
يظهر الفحص الدقيق والمفصل للمراجع والمباني القرآنية للإمام الحسين (عليه السلام) أن انتفاضة عاشوراء هي حركة قائمة على مبادئ دينية وعقائدية عميقة، وقد نسق الإمام (ع)
إن القرآن يهدي إلى الامام الحسين(ع)، وقد استوت كربلاء على حق القرآن في شهادة الحسين(ع) تماماً كما تظهّرت كل أحداث المعصومين في كل ما كان
أشار الإمام الحسين (ع) بالاستناد إلى الآية السابعة من سورة الشورى المباركة إلى وجود نوعين من الأئمة (القادة) في المجتمع، ويبدو أن هذا الحصر هو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.