
محطات مع المتخاذلين عن ثورة الإمام الحسين (عليه السلام)
يعتبر عبيد الله بن الحر الجحفي وجيهاً من وجهاء الكوفة، ورجلاً مرموقاً فيها، يعرف قدر الإمام الحسين عليه السلام ومنزلته وأحقّية تحرّكهِ. لم يكن بالخائف
يعتبر عبيد الله بن الحر الجحفي وجيهاً من وجهاء الكوفة، ورجلاً مرموقاً فيها، يعرف قدر الإمام الحسين عليه السلام ومنزلته وأحقّية تحرّكهِ. لم يكن بالخائف
أحيى طلبة المشروع الوطني لرعاية المواهب القرآنية التابع لمركز التبليغ القرآني الدولي في العتبة الحسينية المقدسة حفلاً قرآنياً في قضاء الكوفة بمدينة النجف الأشرف. ونقل
.* الممتلكات الشخصية للإمام لم يكن الإمام الخميني كما عرف لدى الجميع فقيراً ومعدماً إلى حد أنه لم يرث شيئاً عن والده، وكذلك بالنسبة لقدرته
المختار بن أبي عبيد الثقفي، هو قائد إحدی الثورات ضد الأمويين للثأر بدم الإمام الحسين عليه السلام، وحينما قدِم مسلم بن عقيل الكوفة حلّ ضيفاً
يصادف 26 ربيع الأول سنة 41 للهجرة ذكرى صلح الإمام الحسن المجتبى عليه السلام مع معاوية. تاريخ الصلح ۲۶ ربيع الأوّل ۴۱ﻫ. ظروف ما قبل
وبعث ابن زياد رسولا الى يزيد يخبره بقتل الحسين ومن معه وأن عياله في الكوفة وينتظر امره فيهم, فعاد الجواب بحملهم والرؤوس معهم. فأمر ابن
يذكُرُ أصحابُ السِيَر أنّه لمّا كان ركبُ سبايا الإمام الحسين (عليه السلام) مُتّجهاً إلى الشّام، وصلوا إلى تكريت التي كان أغلب ساكنيها من النصارى،وقد كتبوا
ظن الأمويون أنهم استطاعوا النيل من النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم)، بمقتل سبطه الحسين(عليه السلام) وأصحابه وذريته، وحسبوا أن يدهم قد بسطت على هذه
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
بحرقة ممزوجة بالحزن والأسى يطلق الشاعر السيد جعفر الحلي صرخته بعد أن سخّن الألم كل خيالاته وأجّجت اللوعة رؤاه، وقد وصف في احدى قصائده الرثائية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.