يرتبط أداء الإنسان وكل سلوكه بنظرته إلى الدنيا: هل الدنيا كل الحياة؟ أم أن الدنيا جزءٌ منها ومعبرٌ إلى حياة خالدة في الآخرة؟ ولعلَّ البعض
يا أبا ذرّ من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: “يا أبا ذرّ، كن في الدنيا كأنّك غريب وكعابر سبيل،
قال تعالى: “منْ عمِل صالِحا مِّن ذكرٍ أوْ أُنثى وهُو مُؤْمِنٌ فلنُحْيِينّهُ حياة طيِّبة”([1]). روي عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال في معنى
عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: شبع أربعة من المسلمين يعدل رقبة من ولد إسماعيل عليه السلام. وعن أبي عبد الله عليه السلام قال:
عن أبي عبدالله عليه السلام قال: “ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال: وقور في الهزاهز، صبور عند البلاء، شكور عند الرخاء، قانع بما رزقه
يقول تعالى عن الدنيا: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ
طيف رجل سرى بين صفوف المصلين في المسجد فتخللهم وأثار انتباه الجالسين فاتجهت نحوه الأنظار, لكن سرعان ما أشاحوا عنه بوجوههم عندما عرفوا أنه فقير
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.