الدين يصون الانسان ويدفع عنه المفاسد
إن الدين يحمي، ويصون، ويدفع عنا المضارَّ والمفاسد، ويجلب إلينا الخيرات والمنافع والمصالح، إنه يُحدِّد لنا مبدأنا، ويعرّفنا على خالقنا، وعلى منزلتنا بين بقية المخلوقات،
إن الدين يحمي، ويصون، ويدفع عنا المضارَّ والمفاسد، ويجلب إلينا الخيرات والمنافع والمصالح، إنه يُحدِّد لنا مبدأنا، ويعرّفنا على خالقنا، وعلى منزلتنا بين بقية المخلوقات،
ومن جملة الأمور الأخری التي يتبيّن من خلالها ويستدل بها على ضرورة الحکومة الإلهية ، هي ضرورة إجراء الأحکام الإسلامية وحرمة تعطيلها في فترة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.