ساعة الرمل الإسرائيلية وساعة المقاومة.. ما قبل خطاب نصر الله
ساعتان تضغطان الآن على آلة الحرب. ساعة “إسرائيل” الرملية، التي تستنزف مزيداً من قواتها ومنعتها، وساعة المقاومة التي تفرض إيقاعها على الأميركي والإسرائيلي معاً. صورة
ساعتان تضغطان الآن على آلة الحرب. ساعة “إسرائيل” الرملية، التي تستنزف مزيداً من قواتها ومنعتها، وساعة المقاومة التي تفرض إيقاعها على الأميركي والإسرائيلي معاً. صورة
نظم قسم ملف الاشراف المركزي للتنميّة التبليغيّة التابع لمعاهد سيدة نساء العالمين (ع) الثقافية وقفة تضامنية تحت عنوان “طوفان الاقصى” بالعاصمة اللبنانية بيروت. نظم قسم
أدانت حركة مجتمع السلم في الجزائر، بشدة، تصريحات ومواقف عميد مسجد باريس “شمس الدين حفيز” حول تجريم المقاومة في فلسطين ووصمها بالإرهاب، واعتبرت أن ما
من السهل أن يستبدل المرء كلمتي “اضطهاد” و”مضطهَد” بكلمتي “احتلال” و”محتل” ليرى النتيجة واضحة، ومن المنطوق الغربي ذاته، إلا إذا كان هناك من يشكك في
المفكر المصري عبد الوهاب المسيري (مواقع التواصل الإجتماعي) “إلى أبطال الانتفاضة المستمرة حتى النصر وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف” بهذا الإهداء استهل عبد
في عام 1993 قُدِّر لي مشاهدة شريط فيديو للدكتور بسّام جرار، لأكثر من ساعتين، بعنوان “حتمية زوال إسرائيل”، وكان بالنسبة لي في هذا الوقت شيئًا جديدًا، وخصوصًا
١١-١٠-٢٠٢٣ بسم الله الرحمن الرحيم يتعرّض قطاع غزّة في هذه الأيام لقصف متواصل وهجمات مكثّفة قلّ نظيرها، وقد أسفر
ليس جديدا او وليد هذا العصر، الصراع على أشده بين الفضيلة والرذيلة منذ فجر التاريخ، لذا عضد الله تعالى المقاومين على طريق الحق بالانبياء والمرسلين
الشيخ الحسين احمد كريمو هذه الأيام نعيش ذكرى أليمة على قلوبنا جميعاً وذلك بشهادة قادة النَّصر وصانعي الأمجاد في محور الممانعة والمقاومة في هذه المنطقة
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالة للكاتب محمّد مهدي عبّاسي، يُلقي الضوء على دور الشهيد الفريق الحاج قاسم سليماني في الاقتراب من منطقة ما بعد أمريكا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.