بين الإعلام الإسلامي والإعلام الغربي
الإعلام الغربي:التحكم بالرأي العامهناك تبليغ (إعلام) في أنظمة الحكم المادية –الغربية بشكل أساسي- أو ما يسمى بـ“البروباغاندا” (1). الهدف من “البروباغاندا” السيطرة على الرأي العام
الإعلام الغربي:التحكم بالرأي العامهناك تبليغ (إعلام) في أنظمة الحكم المادية –الغربية بشكل أساسي- أو ما يسمى بـ“البروباغاندا” (1). الهدف من “البروباغاندا” السيطرة على الرأي العام
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) في صبيحة الواحد والعشرين من شهر رمضان المبارك عام أربعين للهجرة، فاضت روح أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين عليّ
الإمام الخامنئي دام ظله إنّ الشّعر مرآة أحاسيس الشاعر، وهو ينبغي أن يكون في خدمة القِيَم. فللشاعر الحقّ في أن يعبّر عن مشاعره وأحاسيسه الشاعرية
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
“التكافل الاجتماعيّ” أو “خدمة الناس”، هي من أبرز العناوين المطروحة اليوم ضمن إحدى الخطوات المطلوبة لمواجهة التحدّيات التي يفرضها فيروس كورونا، خاصّةً مع شلل الدورة
لم تلعب السياسة دوراً في ضياع شعر شاعر كما لعبته في ضياع شعر دعبل, فقد فرضت هذا الضياع على التاريخ فرضاً، فرغم أن التاريخ يقول
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنا أمرنا معاشر الأنبياء بمداراة الناس، كما أمرنا بإقامة الفرائض”([1]). “كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله
في السیرة الإمام الحسن العسكري / كان ( عليه السلام ) كآبائه الكرام علماً لا يخفى ، وإماماً لا يجهله أحد من أهل عصره ،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.