
لباب قیام الإمام الحسین(ع) کان دينياً أخلاقياً بإمتیاز
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
شهد معرض زيارة الأربعين لخطّ الآيات القرآنية، المُقام قرب مدينة الإمام الحسن المجتبى (ع) للزائرين على طريق يا حسين (كربلاء – نجف)، مساء أمس الأول
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
الجواب: اذا ما أردنا معرفة الاسباب الكامنة خلف النهضة الحسينية فخير من يستطيع بيانها نفس صاحب النهضة والقيام على الامبراطورية الأموية الجائرة. وابرز كلمة صدرت
سأل رجل الإمام الحسن (ع) فقال له: ما بالنا نكره الموت ولا نُحِبُّه؟ فقال الإمام (ع): “لِأنّكُم أخرَبتُم آخِرَتَكُم، وعَمّرتُم دُنياكُم، وأنتُم تَكرَهونَ النُّقلَةَ مِن
تشير بعض آيات القرآن الكريم بشكل مباشر إلى شخصية الإمام الحسين (ع) العظيمة، كما أن بعض الآيات الأخرى تشير إلى حقيقة يمكن اعتبار الإمام الحسين
إن التمسُّك بالحسين(ع) هو التمسُّك بالدين، وقيم الدين، وأهداف الدين، ونحن نعلنها جهاراً نهاراً أننا لا يمكن أن نترك الحسين(ع) مهما فعل بنا الطغاة المجرمون،
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
استذكرتْ شعبةُ الخطابة الحسينيّة النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، ذكرى دفن الأجساد الطاهرة للإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم). وذلك من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.