
هذا ما قاله الإمام الرضا (ع) في مصيبة جده الامام الحسين (ع)
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
استذكرتْ شعبةُ الخطابة الحسينيّة النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، ذكرى دفن الأجساد الطاهرة للإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم). وذلك من
يقول الرّواة: «لما حلَّ وقت صلاة الظهر يوم العاشر من المحرم، أمر الحسين (عليه السلام) زهير بن القين وسعيد بن عبد اللّه الحنفي، أن يتقدّما
شارك مؤمن قريش وسيد البطحاء “أبو طالب” في يوم الطف وهو متوفى قبل الهجرة النبوية بثلاثة سنين وقبل يوم عاشوراء باكثر من (68) سنة، وقد
دون فحول العشراء قصائد بليغة في ذكرى عاشوراء الامام الحسين (عليه السلام) ذكروا فيها أعظم مصيبة حلت بالإسلام وأهله ، ولا توجد حادثة في الدنيا
اقيمت في العتبة الرضوية المقدسة، ليلة امس الخميس مراسم “ليلة الغرباء” ، ليلة استشهاد الامام الحسين (ع) واهل بيته، واصحابه سلام الله عليهم اجمعين. واقيمت
أقام قائد الثورة الاسلامية مراسم العزاء الحسيني في الليلة الحادية عشرة من شهر محرم الحرام مساء الخميس. وألقى حجة الاسلام مسعود عالي في المراسم التي
لما اصبح الامام الحسين يوم عاشوراء وصلّى باصحابه صلاه الصبح قام خطيبا فيهم حمد الله واثنى عليه ثم قال: (ان الله سبحانه وتعالى قد اذن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.