كيف تتحلّى أعمالنا بالحُسن؟
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى﴾. كيف تتحلّى أعمالنا بالحُسن ؟ إن ما يجعل
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى﴾. كيف تتحلّى أعمالنا بالحُسن ؟ إن ما يجعل
الإمام المغيّب السيّد موسى الصدر (أعاده الله ورفيقيه) تفسير سورة الهمزة : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴿وَيْلٌ لكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ* الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ* يَحْسَبُ أَنَّ
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: ((ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)) الأستعاذة بالله تعالى حصن حصين للسالكين في طريق القرآن الكريم. التقوى
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: {قُل لاَّ أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبَى{.. سورة الشورى، الآية 23. ورد في (مستدرك الصحيحين) أن
إليكم الفرق بين اللَّوح المحفوظ ولوح المحو والإثبات في القرآن الكريم: اللوح المحفوظ: كما في بعض التَّفسيرات هو ما عبَّر عنه القرآن الكريم بأم الكتاب،
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام الذي ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ* يُخَادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ*
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الاِْنسَانَ لَفِي خُسْر * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)(سورة العصر). روى
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (لَّقَدۡ كُنتَ فِی غَفۡلَةࣲ مِّنۡ هَـٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَاۤءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡیَوۡمَ حَدِید) “سوره ق، آية: 22”. فجرت جامعة
القراءات السبع تواترها، وجواز القراءة والاستدلال بها بداية إن من الأمور الواضحة أن اللازم هو أن يقرأ القرآن الكريم على نفس النهج والأسلوب والطريقة التي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.