
حديث التقريب.. آل البيت (ع) قادة مسيرة وحدة الأمة
في زحمة الأحداث التي مرت على العالم الإسلامي خلال الأيام الماضية، فاننا يجب أن نقف عند ذكرى استشهاد السيد محمدباقر الحكيم وهو من روّاد مدرسة
في زحمة الأحداث التي مرت على العالم الإسلامي خلال الأيام الماضية، فاننا يجب أن نقف عند ذكرى استشهاد السيد محمدباقر الحكيم وهو من روّاد مدرسة
مسيرة الاربعين المليونية حدث سنوي تاريخي عالمي، يجري الآن في أرض العراق، ويقدّم للأمة صورة رائعة عن التقريب المذهبي والقومي وعن ارتفاع الأمة إلى مستوى
حين دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكة يوم الفتح، وقف على باب الكعبة وقال : [لا اله الا الله وحده، صدق وعده، ونصر
تكرر في حديث السيد القائد الإمام الخامنئي، تأكيده على حتمية زوال “إسرائيل” بعد 25 عامًا، وهذا التأكيد لفت أنظار الرأي العام العالمي بين معتقد ومستغرب
من الطبيعي والواضح جدًا أن الاستكبار العالمي لا يريد للعالم العربي والإسلامي أن يكون بين بلدانه الحد الأدنى من الاتحاد؛ مقولة : «فرق تسد» قديمة
اليوم الثاني من مايو (ايار) هو في التقويم الايراني “يوم المعلم” وفيه تجري لمدة أسبوع نشاطات في جميع أرجاء البلاد، وخاصة في مراكز التعليم لتكريم
مناسباتنا في العالم الإسلامي يجب أن تكون مرتبطة بتاريخنا وتراثنـا، لا بتاريخ الغرب وتراثه.. إيران الإسلام سعت لذلك فكان “أسبوع الوحدة” هو أسبوع المولد النبوي
الحديث عن إخلاص الشهيد الصدر لربّه كاف لسموّه؛ وهذا هو الذي فجّر فيه كل الطاقات التي أودعها ربّ العالمين في الكائن البشري حين نفخ فيه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.