
إننا نحيا في عصر يكافأ فيه الجناة بدلاً من أن يحاسبوا و يدانوا ..
إننا نحيا في عصر يكافأ فيه الجناة بدلاً من أن يحاسبوا و يدانوا .. إننا نحيا في عصر تتطوع فيه ما يسمي بمنظمات حقوق الانسان،
إننا نحيا في عصر يكافأ فيه الجناة بدلاً من أن يحاسبوا و يدانوا .. إننا نحيا في عصر تتطوع فيه ما يسمي بمنظمات حقوق الانسان،
أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة أن العودة إلى مدرسة أهل البيت (ع) هي الحل لإنقاذ الإنسان المعاصر، وقال: في مدرسة الإمام الرضا (ع) تنبع كرامة
تزامناً مع عشرة الكرامة، عُقدت الدورة الدولية السادسة لمؤتمر الإمام الرضا (ع) العالمي بجهود المنظمة العلمية والثقافية في العتبة الرضوية المقدسة، بسبع جلسات متخصصة. وبحسب
افتُتحت أعمال الدورة الدولية لمؤتمر الإمام الرضا(ع) العالمي السادس والذي يركز على حقوق الإنسان وكرامته والاستفادة من تعاليم أهل البيت (ع) وخاصة تعاليم الإمام الرضا
أين هي جمعية حقوق الإنسان، لماذا لم تصدر منهم أية كلمة؟ إننا لو عثرنا الآن على القاتل وقتلناه، ستبدأ أقلام (حقوق الإنسان) بالكتابة والدعاية ووصف
قال السفير الإيراني الأسبق لدى الفاتيكان: “كان لدى البابا فرنسيس أكثر التصريحات وضوحاً وأشجع المواقف في إدانة جرائم إسرائيل؛ بينما كانت تُعتبر معارضة الكيان الصهيوني
ردّاً على مذبحة الشعب السوري على يد الجماعات المسلحة التابعة لهيئة تحرير الشام، قال آية الله “الشیخ علي رضا أعرافي”: “إنني أدين هذه الجرائم وأطالب
تم نشر التقويم السنوي الميلادي-القمري-الشمسي الثنائي اللغة ككل عام في بداية العام الميلادي كأحد المنتجات الترويجية لمؤسسة تنظيم ونشر تراث الامام الخميني(رض) للجمهور الناطق باللغات
تعدّ مسألة حقوق الإنسان في القرآن الكريم من أعمق المسائل التي تسعى إلى تحقيق العدالة والمساواة والكرامة الإنسانية، وتؤكد على ضرورة حماية حقوق الفرد في
تعدّ مسألة حقوق الإنسان في القرآن الكريم من أعمق المسائل التي تسعى إلى تحقيق العدالة والمساواة والكرامة الإنسانية، وتؤكد على ضرورة حماية حقوق الفرد في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.