
في ذكرى رحيل مفجر الثورة الإسلامية..
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
صرّح قائد الثورة الاسلامية الايرانية أن الإمام الخميني(رض) قد حمى الثورة الإسلامية الایرانیة من آفة المشاعر المدمرة وقد تجلت عقلانية الإمام(ره) في ركنين أساسيين وهما
نقدّم لكم خلاصة موجزةَ لحياة الإمام الخميني ـ قدّس سرّه ـ تستعرض اللحظات المراحل الأولى لحياة سماحته حتى رحيله وتسلّط الضوء على مختلف مراحل حياة
أكدت جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم أن سماحة القائد الحكيم للثورة الإسلامية يحمل اليوم راية الأفكار المشرقة للإمام الجليل، ويدعو الجميع إلى التمسّك بمبادئ
نفخر أنّ باقر العلوم (ع)أسمي عَلَمٍ في التاريخ، ذا المنزلة الخفية علي غير الله ورسوله (ص)والائمة المعصومين (ع)هو من أئمتنا. ماذا يسطر القلم عن عالم
كان الإمام عليه السلام يستغلّ كلّ فرصةٍ مناسبة لتحريك مشاعر النّاس الغافلين، وعواطفهم من خلال بيان زاويةٍ من الوقائع المرّة لحياة الشّيعة، وذكر الضغوط وأنواع
أكّد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن الإمام الخميني قدّس سرّه نقل إيران من الاستبداد إلى نصرة المستضعفين ، و نعيش الأمل بانتصار
لال كلمة له في ملتقى الناشطين في حقل الإمام الخميني (قده) ، الذي انعقد في الأول من حزيران 2025 ، في طهران ، قال رئيس
أكد النائب الأول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية “محمد رضا عارف”، على ضرورة الاهتمام أكثر بأبعاد شخصية الإمام الخميني (رض) من أي وقت مضى، وقال: لكي
على اعتاب حلول الذكرى الـ 36 لرحيل مؤسس الجمهورية الاسلامية في ايران الامام السيد روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله عليه) تنظم “جمعية الدفاع عن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.