
مَنْ أَطاعَ اللّه لَمْ يَضُرَّهُ مَنْ أَسْخَطَ مِنَ النّاسِ
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
إن المؤمن لا يرغب بشيء كما يرغب برضا الله عنه وقبول أعماله، ورضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح يقوم به، فالطاعات والمعاملات الحَسَنة
﴿يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَی النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلی صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾([1]). إشارات: - للهداية مدارج ومراحل: المرحلة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.