
أين نهى القرآن عن قبول السلام؟
منع القرآن الكريم في الآية الـ٣٥ من سورة “محمد (ص)” المبارکة أهل الإيمان من طلب السلام مع أهل الباطل، لأن استقرار الحق لايتوافق مع طلب
منع القرآن الكريم في الآية الـ٣٥ من سورة “محمد (ص)” المبارکة أهل الإيمان من طلب السلام مع أهل الباطل، لأن استقرار الحق لايتوافق مع طلب
الإنابة هي الرجوع، ورجوع الإنسان إنَّما يكون بالتوبة إلى الله عزَّ وجلَّ، والتوبة هي الباب الذي يمكن للإنسان من خلاله أن يعود به إلى الله
في السیرة النبي الأعظم / كثيرٌ من سنن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أصبحت مهجورةً ، بل أكثر المسلمين استبدلها بما هو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.