معنى تسمية “رمضان”
شهر رمضان هو أحد أشهر التاريخ القمري ويقع بين شهري “شعبان” و”شوال” وقيل بأنه من أسماء الله سبحانه وتعالى. لفظ “رمضان” أصله “رمض” وجمعه “رمضانات”
شهر رمضان هو أحد أشهر التاريخ القمري ويقع بين شهري “شعبان” و”شوال” وقيل بأنه من أسماء الله سبحانه وتعالى. لفظ “رمضان” أصله “رمض” وجمعه “رمضانات”
شرح وتفسير الآية 255 من سورة البقرة من كتاب تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي رحمه الله تعالى. سورة البقرة – 255 اللّهُ لا إِلَهَ إِلا هُو
عدد كلمات القرآن الكريم اختُلف فيه اختلافاً بسيطاً من باب اعتبار الحروف المقطّعة في فواتح السور كلمات أم حروف. فإذا اعتُبِر أن الحروف المقطّعة في
لقد أصبح المعنى المتبادر الى الذهن من لفظ العبادة عند كثير من الناس محصوراً في تلك المجموعة من الأعمال، كالصوم والصلاة والحج والدعاء وأمثالها من
شهر شعبان شهرٌ مبارك، وللعبادة والصيام فيه خصوصية وأجر كبير، لكونه أهم ممهد لشهر رمضان أعظم الشهور عند الله عز وجل. شهر شعبان هو شهر
يرد إشكال عن الفرق بين التناسخ الباطل والرجعة التي يقول بها الإمامية، حيث قد يتوهم أنها من باب واحد، وان الرجعة نحو من أنحاء التناسخ.
سورة البقرة – سورة 2 – عدد آياتها 286 بسم الله الرحمن الرحيم الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ
إنّ الدُّنيا دار عمل ولا حساب فيها، والآخرة دار حساب ولا عمل فيها، إذ يُجزى كلّ إنسان حسب عمله، إن خيراً فخير، وإن شرّاً فشرّ.
العقل في أكمل أوجهه وأتم صوره هو الدين والإيمان بالله تعالى والعمل بأوامره وتجنّب ما نهى عنه .. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ} (سورة البقرة المباركة – الآية 2). وقال جلّ اسمه:
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.