ما المراد من قوله تعالى: ﴿فبأي آلاء ربكما تكذبان﴾؟
قال الله في محكم كتابه المجيد: ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾ “سورة الرحمن المباركة”. السؤال: ما هو منشأ ورود الآيةِ من سورة الرحمن ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾(1) بصيغة
قال الله في محكم كتابه المجيد: ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾ “سورة الرحمن المباركة”. السؤال: ما هو منشأ ورود الآيةِ من سورة الرحمن ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾(1) بصيغة
سورة الرحمن ترتيبها في المصحف الشريف السورة 78 وهي ضمن الجزء 27. بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الرَّحْمٰنُ﴿1﴾عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴿2﴾خَلَقَ الْإِنْسَانَ﴿3﴾عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴿4﴾الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ﴿5﴾وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ﴿6﴾وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.