ان شاء الله تدخلون شهر رمضان المبارك بسلامة نفس وتجدون انفسكم فيه في ضيافة الله تبارك وتعالى وترون الله مضيفكم الحاضر. اخر شعبان المعظم ،
ستقام مراسم صلاة عيد الفطر السعيد هذا العام في طهران بإمامة قائد الثورة الإسلامية، وفي مصلى الإمام الخميني (رض)، بحضور حاشد من مختلف شرائح الشعب
لمّا نقضت بنو قريظة صلحها مع رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وانضمّت إلى صفوف المشركين، تغيّر ميزان القوى لصالح أعداء الإسلام. فتحزّبت قريش والقبائل الأُخرى،
مقدّمة كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن سلول،
مقدّمة لا شكّ ولا شبهة في أنّ الولاية التكوينية ثابتة للرسول والأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، وعليه فلا استغراب في ردّ الشمس لأمير المؤمنين علي(عليه السلام) مرّتين،
مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة ۱۵ شوال ۳ﻫ، وقيل: ۱۷ شوال
قرابته بالمعصوم من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(ع). اسمه وكنيته ونسبه أبو القاسم، عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن
حول سبب غزوة أحد: لابد من الإشارة – قبل أي شئ – إلى مجموعة الحوادث التي وقعت في هذه الغزوة، فإنه يستفاد من الروايات والنصوص
لم تكن مقبرة البقيع الغرقد مكانا لدفن الموتى قبل الإسلام بل بدأ الدفن فيها في السنة الثالثة من الهجرة بعدما توفي الصحابي الجليل عثمان بن
قرابته بالمعصوم(1) ابن أخو الإمام علي، وابن عم الإمامين الحسن والحسين(عليهم السلام). اسمه وكنيته ونسبه أبو عبد الله، مسلم بن عقيل بن أبي طالب. أُمّه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.