تستعد العتبة الرضوية المقدسة لإحياء ذكرى ميلاد منجي البشرية الإمام المهدي الموعود (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، وذلك من خلال برامج احتفالية عديدة ومتنوعة. العتبة
لا شكَّ أنَّ مرحلة الغيبة الكبرى هي مرحلة ذات ظروف وطبيعة خاصَّة، ولها تحدَّيات ومهام أساسيَّة تختلف عن غيرها من المراحل، وكان لا بدَّ من
لقد غاب الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف عن عيون شيعته إلى أن يقضي الله أمر ظهوره ونصرة دينه ليظهره على الدين كلِّه، ولكنَّه
36- خليفة الَّله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم عن الرضا عن آبائه عليهم السلام قال: “قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا
41- قاتل أهل الشرك قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “ألا إنَّه الظاهر على الدين، ألا إنَّه المنتقم من الظالمين، ألا إنَّه فاتح
المعنى اللغوي والقرآني للإيمان هو التصديق، لكن وقع البحث في أنّ الإيمان من مقولة التصديق القلبي فقط ولا دخالة للإقرار اللساني فيه أو أنّ حقيقته
كلمات رائعة أنشدت بالمناسبة الشريفة المباركة ولادة صاحب العصر والزمان الحجة بن الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه الشريف. أزاحَ غياهبَ الديجورِ نورُ وسادَ قلوبَنا
لماذا لم يظهر الإمام المهدي (عج) إلى الآن؟ وإذا كان قد أَعَدَّ نفسه للعمل الاجتماعيّ، فما الذي منعه عن الظهور على المسرح في فترة الغيبة
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “القائم من وُلدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي وسنَّته سنَّتي، يقيم النَّاس على ملَّتي وشريعتي
يقول القائد دام ظله موضحاً الاستفادة الاجتماعية العامة من الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه قائلاً: “افترضوا أن هناك سفينة قد حاصرتها الأمواج في بحرٍ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.