اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم
اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا
اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا
الأعمال الحسنة تخفّف على الإنسان شدَّة نزع الرُّوح وسكرات الموت وعالم القبر، بخلاف الأعمال السيِّئة. وقد ورد في الرِّوايات بعض الأعمال المُنجية من وحشة القبر،
في محطة وداع شهر رمضان يجب أن نسأل أنفسنا ما هي الكمالات الروحية ودرجة الصفاء الروحي التي تحصلنا عليها خلال هذا الشهر الكريم وما هي
نحن على اعتاب العيد السعيد الذي اطل علينا بعد شهر كامل من الصيام، الاطاعة لله تعالى وتكفير الذنوب، بما تحمله الكلمة من معنى، وان كان
صدرت عن دار الثورة الإسلامية “رسالة الصلاة والصوم” للمرجع الديني قائد الثورة الاسلامية الامام علي الحسيني الخامنئي (دام ظلّه) . وتشتمل الرسالة على 1003 مسائل
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ،
ا- أداء فريضة الصوم شيء لازم في الشريعة الإسلامية، فمن تركه إنكارا لأهميته ولزومه، يعتبر خارجا عن الشريعة. ويسمى: كافرا. أما من اعترف بأهميته ووجوبه،
إن أول مادة في برنامج شهر رمضان هو الصوم والذي يعني: اجتناب هذه المفطرات، المذكورة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بقصد امتثال أمرا لله
ثواب الصائم: عن الإمام علي عليه السلام: “نوم الصائم عبادة، وصمته تسبيح، ودعاؤه مستجاب، وعمله مضاعف، إن للصائم عند إفطاره دعوة لا ترد”. وعن النبي
لقد غير العلم فهم الإنسان لحقيقة الحياة، وقضى على كثير من التقاليد والمعتقدات، قضى على المعتقد الذي أقام الخرافة مقام العلم، والأحلام مقام الملموس والمنظور،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.