
أهمية طلب العلم في الإسلام
أوجب الإسلام طلب العلم، فلم يتركه كخيار يتبع مشيئة المسلم، بل جعله واجباً عليه ذكراً كان أم أنثى، صغيراً كان أم كبيراً، واعتبر طلبه عبادة،
أوجب الإسلام طلب العلم، فلم يتركه كخيار يتبع مشيئة المسلم، بل جعله واجباً عليه ذكراً كان أم أنثى، صغيراً كان أم كبيراً، واعتبر طلبه عبادة،
هاجر المولى محمد صالح المازندراني إلى أصفهان، حيث واجه الفقر والتحديات في طلب العلم، لكن إصراره غير العادي قاده إلى ابتكار حل غريب ليستمر في
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
يحثُّ الإسلام على طلب العلم، ويعتبره من أعظم الفرائض، قال رسول الله (ص) “طَلَبُ العِلْمِ فَريْضَةٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ ومُسْلِمَةٍ”. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.