من أساليب الإعلام اليزيدي
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
كان تعلّق الحسين (عليه السلام) بالقرآن شديدا، يتلوه في حلّه وترحاله، ويجادل ويحاجج به أعداءه، فمثلاً: «لما وجد الحسين (عليه السلام) مروان بن الحكم في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.