ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا مصوّرًا من أجواء بيروت على أعتاب تشييع الشهيدين السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين، وحضور الناس بتاريخ 21/02/2025
قال الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ، يجب أن تنسحب “إسرائيل” في 18 فبراير بالكامل ومن مسؤولية الدولة أساساً وحصراً أن تعمل بكل
أجرى وفد العتبة العباسية المقدسة زيارة تفقُّديَّة لمجموعة من عوائل الشهداء في لبنان، في إطار الحرص على تقديم الدعم المعنوي لعائلات الشهداء. وقال رئيس الوفد
قال الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم إن “العدوان على لبنان كما غزة، كان عدوانا بدعم عالمي أمريكي غربي لا يخضع لقوانين ولا يراعي
قال حزب الله في بيان له مساء اليوم الأحد :”إنّه يوم مجيد من أيام الله، ومشهد مهيب من مشاهد العز والكرامة التي يخطّها شعب المقاومة
قال مسؤول وحدة التنسيق والارتباط في حزب الله وفيق صفا : إن تشييع جثمان الشهيد السيد حسن نصر الله (رض)، سيكون بعد الـ60 يوما (من
لقد منت علينا الجمهورية الإسلامية في إيران، كعاصمة للمقاومة، ودعمتنا وساعدتنا”. هذا ما قالته العجوز اللبنانية ” فضة كساب”. هذه السيدة العجوز من قرية “مجدل زون” في
بإيمان راسخ وعزم لا يلين، واصلت المقاومة الإسلامية معركة إسناد غزة ومقاومتها، رافعة مستوى عملياتها ضد مواقع العدو وقواعده العسكرية وموسعة دائرة استهدافاتها لمستوطناته كلما
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
استقبل عالم الدّين البحرينيّ البارز آية الله الشيخ “عيسى أحمد قاسم”، نجل الأمين العام لحزب الله اللبنانيّ الشهيد السيد حسن نصر الله، السيد «محمد مهدي»،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.