تصرّمت ليالي شهر رمضان المبارك، وانتهت أيّامه، بعضنا قضاها في العبادة والاستغفار، وبعضنا قضاها في اللعب والتسلية، بعضنا استثمر أوقاته، وبعضنا القاها في التيه. رَبِحَ

مناجاة المطيعين لله من أدعية الإمام زين العابدين عليه السلام. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنَّى مِنِ

مناجاة الشاكرين إِلهِي أَذهَلَنِي عَن إقامَةِ شُكرِكَ تَتابُعُ طَولِكَ، وَأَعجَزَنِي عَن إحصَاءِ ثَنائِكَ فَيضُ فَضلِكَ، وَشَغَلَنِي عَن ذِكرِ مَحامِدِكَ تَرادُفُ عَوائِدِكَ، وَأَعيانِي عَن نَشرِ عَوارِفِكَ

نُقلت مناجاة العارفين عن الإمام السجاد في الصحيفة السجادية، وورد ذكرها في بحار الأنوار، ومفاتيح الجنان، وقد ذكر العلامة المجلسي إنَّ وقت قراءة هذه المناجاة

مناجاة العارفين للإمام زين العابدين عليه السلام ليوم الثلاثاء… مُناجاة العارفين اِلـهي قَصُرَتِ الْاَلْسُنُ عَنْ بُلُوغِ ثَنائِكَ كَما يَليقُ بِجَلالِكَ، وَعَجَزَتِ الْعُقُولُ عَنْ اِدْراكِ كُنْهِ

المناجاة السادسة : مناجاة الشاكرين إِلهِي أَذهَلَنِي عَن إقامَةِ شُكرِكَ تَتابُعُ طَولِكَ، وَأَعجَزَنِي عَن إحصَاءِ ثَنائِكَ فَيضُ فَضلِكَ، وَشَغَلَنِي عَن ذِكرِ مَحامِدِكَ تَرادُفُ عَوائِدِكَ، وَأَعيانِي