
تجسيد الوحدة والمحبة والروحانية في الحرم الرضوي الشريف في ذكرى وفاة نبي الرحمة (ص)
بحسب وكالة أنباء آستان نيوز، تُجسّد أجواءُ الحرم الرضوي الشريف في هذه الأيام قصةً فريدةً من حبّ الحسين(ع)وعشقه، ممزوجةً بالعبیر الرضوي. هنا، الكعبةُ، مُلتقى العشاق؛
بحسب وكالة أنباء آستان نيوز، تُجسّد أجواءُ الحرم الرضوي الشريف في هذه الأيام قصةً فريدةً من حبّ الحسين(ع)وعشقه، ممزوجةً بالعبیر الرضوي. هنا، الكعبةُ، مُلتقى العشاق؛
لقد نهض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحيداً في بيئة كانت تقف بأسرها ضدّه، وقد عانى الكثير وتحمّل من الأذى الكثير، واعتصرته آلام
نعزي الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته الإمام الخامنئي (مدّ ظلّه العالي) وعموم المؤمنين بذكرى رحيل خاتم الأنبياء
قال العلامة المجلسي (رحمه الله) في زاد المعاد قال الشّيخ المفيد والشّهيد والسّيد ابن طاووس (رحمهم الله): اذا أردت زيارة النّبي (صلى الله عليه وآله
شاء الله سبحانه وتعالى أن يستأثر برسوله الاعظم “صلى الله عليه وآله” وينقله الى جواره في الثامن والعشرين من شهر صفر سنة 11هـ على وفق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.