محطات من الولادات المقدسة في شعبان الفرح والمسرة
الولاء الحقيقي للنبي الهادي البشير يكمن في إتباع ومحبة أبناء وأحفاد الخاتم المعصوم سيد الأولين والآخرين، أجزم لا إنفصام بين الولاء المحمديّ والولاء الحسينيّ كما
الولاء الحقيقي للنبي الهادي البشير يكمن في إتباع ومحبة أبناء وأحفاد الخاتم المعصوم سيد الأولين والآخرين، أجزم لا إنفصام بين الولاء المحمديّ والولاء الحسينيّ كما
جاء في المأثور من زيارة أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) المرويّة في المزار الكبير لابن المشهدي، بسندٍ صحيح عن الإمام الصادق(عليه السلام)، أنّ من آدابها
في ذكرى ولادة لأبي الفضل العباس (ع) ويوم الجريح، حضرت وفود ممثِلة عن قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، إلى منازل عدد من الجرحى المُفتَخرين، وكرّموهم
لقد شاءت قدرة الله سبحانه وتعالى ان تكون ولادات لثلاثة أقمار في شهر شعبان المعظم مرتبة حسب الترتيب العملي لسيرتهم سلام الله عليهم في مسيرتهم
إنّ مِنَ المُمكنَ جدّاً وليس بمحال على اللّه تعالى، أنْ يُنشىء كياناً لا تقترب منه العيوب، أو يخلق إنساناً لا يقترف الذنوب، ولقد أوجد جلّ
يظهرُ مِن مجموعِ كلماتِ المؤرّخينَ وأربابِ السيرِ والمقاتلِ أنَّ شهداءَ كربلاء رضوانُ اللهِ تعالى عليهم ـ ما عدا الذينَ لهم قبورٌ خاصّة ٌمعلومةٌ، كأبي الفضلِ
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.