
هل يصح التنبؤ بأحداث العالم بناءً على احوال النجوم؟ ما مدى صحة ما في التقويمات الفلكية القديمة، من اختيار اثني عشر حيواناً لتسمية كل عام وادراج خصائص لكل من هذه السنوات (على سبيل المثال، يقولون فی عام الثعبان، حالة المناجم جيدة)؟ وإذا لم يكن هذا صحيحاً، فلماذا يدرج علماء النجوم، الذين غالباً ما يكونون من علماء الدین، هذه المطالب في التقويمات الفلكية؟
من الموضوعات التي نوقشت في الكتب الفقهية، “علم التنجيم”.[1] التنجيم یعنی التنبؤ بأحداث العالم بناءً على اوضاع النجوم.[2] ومن الأمور المتعلقة به تسمیة کل سنة باسم احد