
کونوا إعلام الأربعین
الأربعين رمز لقوة عظيمة: تضامن ملايين البشر من جنسيات مختلفة، رجالًا ونساءً، قادر على إحداث تغييرات كبرى في العالم. لا تريد وسائل الإعلام الغربية الاعتراف
الأربعين رمز لقوة عظيمة: تضامن ملايين البشر من جنسيات مختلفة، رجالًا ونساءً، قادر على إحداث تغييرات كبرى في العالم. لا تريد وسائل الإعلام الغربية الاعتراف
شهدت حسينية الإمام الخميني (قده) إقامة مراسم عزاء لهيئات الطلاب الجامعيين، حيث افتُتحت المراسم بقراءة زيارة الأربعين، أعقبها إلقاء حجّة الإسلام والمسلمين الشيخ رحيم شرفي
كربلاء الطف، حيث ضمّت الأرض جسد الامام الحسين {عليه السلام}، تتوافد حشود مليونية من كل صوب الى كربلاء المقدسة لتجدد العهد والوفاء لدمه الطاهر، ومع
قم جدّد الحزن إنّ الطّفّ موعده قد ماج في أدمع العشاق مشهده واشدد خطاك بركب الوحي إنّ غدًا تمدّ من كل حدب شطره .. يده
في أجواء الفيض والروحانية التي تميز أيام الأربعين الحسيني، أُقيم مجلسٌ بهيج لذكر أهل البيت(ع) في بيت الإمام الخميني(رض) في النجف الأشرف. افتُتح البرنامج بكلمةٍ
زار الشيخ عبد المهدي الكربلائي مشروع صحن العقيلة زينب (عليها السلام) وأعلن عن فتح مقام التل الزينبي أمام زائري الأربعين بعد إنجاز مراحل متقدمة من
قال نائب الشؤون الثقافية والدعوية في الحوزات العلمية النسائية “الشيخ آرش رجبي”: “إن مراسم أربعينية الإمام الحسين (ع) ليست مجرد عزاء ومسيرة عادية، بل هي
قال عضو هيئة التدريس في معهد أبحاث العلوم والثقافة الإسلامية في إیران: “لا يمكن تصور الحضارة الإسلامية الحديثة دون الالتفات إلى الحضارة الإسلامية السابقة، ويمكن
في سبيل إبطال دسائس العدوّ لمسيرة الأربعين، حسبنا مراعاة بعض آداب هذه الزيارة: • باعتبار أن أعداءنا لن يجلسوا متفرّجين لهذه المسيرة العظيمة ولن يتركوها
ما هو الدليل على استحباب زيارة الإمام الحسين (ع) في يوم الأربعين فإنَّ البعض يقول إنَّ استحباب زيارةِ الأربعين غير ثابت؟. الجواب: إنَّ استحباب زيارة الإمام الحسين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.