الأخلاق الرسالية لنبي الرحمة (ص)
عندما يتحدَّث الله تعالى عن رسوله، نجد أنَّه لم يتحدَّث عن صفاته الجسديَّة، ولا عن صورته، ولا لون عينيه، ولا لون جسده، ولا طوله وعرضه،
عندما يتحدَّث الله تعالى عن رسوله، نجد أنَّه لم يتحدَّث عن صفاته الجسديَّة، ولا عن صورته، ولا لون عينيه، ولا لون جسده، ولا طوله وعرضه،
إن اختلاف العقائد الفقهية والكلامية بإمكانه أن لا يؤثر على ساحة الحياة الواقعية وساحة العمل السياسي على الإطلاق. ما نبغيه من وحدة العالم الإسلامي هو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.