روح الشباب عند الإمام الخامنئي دام ظله يقول الإمام القائد آية اللَّه علي الحسيني الخامنئي دام ظله:”وأنا حالياً لم أنقطع عن مرحلة الشباب كلياً، فأنا
إذا لم يتحلّ الإنسان بالبصيرة، فهو عرضة للخداع حتى لو كان يحملُ إيمانًا فوارًا؛ عندما يُخدع لن يكون هذا الإيمان في خدمة ذلك الهدف، لذلك
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يتضمن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي على مر السنوات الماضية حول أهمية جهاد التبيين والوقوف بوجه تحريف العدو للحقائق، ويلفت
العمل الثقافيّ مهمّ للغاية؛ فهو يجعل الأمّة تستعيد بناء نسيج مجتمعها بشكلٍ كامل. وعملكم الثقافيّ هذا هو في خدمة الإسلام ككلّ؛ لا يُغطّي جمهور حزب
تحتلّ الأسرة مكانةً كبيرة في سلامة المجتمع ونموّه وارتقائه من جهة، أو في تردّيه وانحطاطه من جهة أخرى؛ إذ إنّها الخليّة الأساس له. من هنا
الحرب كمفهوم ومصطلح معجمي تعني غالباً ” النزاع المسلح بين دولتين أو أكثر من الكيانات غير المنسجمة الهدف منها إعادة تنظيم الجغرافية السياسية للحصول على
حضور الشّباب يبعث على الأمل | الثورة الإسلاميّة وفّرت الأرضيّة لإنتاج النّخب التقى جمع من النّخب وأصحاب المواهب العلميّة المتفوّقة مع الإمام الخامنئي صباح اليوم
في الإجابة على سؤال ماهيّة الحرب الناعمة، عرض أصحاب الرأي والباحثون في هذا المجال إجاباتٍ متفاوتة. وبشكلٍ عامّ، لا يوجد لمفهوم الحرب الناعمة الذي استُخدم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.