يحدثنا السيد جميل بابائي عن حادثة جرت بينه وبين الإمام الخامنئي في بداية الثمانينات من القرن الماضي، حينما شكى السيد بابائي ورفاقه للإمام معاناتهم وغربتهم
على الرغم من مضيّ نحو ثلاثين عاماً -28 عاماً- على انتهاء الدفاع المقدس، إلا أنّ ذكرى الشهداء وأسماءهم لا يصيبها القِدم ولا تضيع؛ لقوله سبحانه
الإمام الخامنئي يروي حادثة جرت في زمن الرسول الأكرم (ص) تظهر مدى أهميّة الحفاظ على ماء وجه المؤمن والدفاع عنه حيث يستفيد سماحته من هذه
بمناسبة حلول شهر ربيع الأوّل والذكرى السعيدة لولادة خاتم الأنبياء محمّد المصطفى (ص) والإمام جعفر الصّادق (ع)، وافق الإمام الخامنئي على اقتراح العفو والتخفيف من
أطروحة الوحدة الإسلامية باتت اليوم واحد من أكثر قضايا النهضة الإسلامية المعاصرة إلحاحاً بل هي المشروع المركزي لحالة الانبعاث الإسلامي الراهن، وليس هناك من شك
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.