
الكتب السماويّة وفكرة ظهور المصلح العالمي
لا تختصّ فكرة ظهور المصلح العالمي بالمسلمين فقط، بل إنّ جميع الأديان والكتب الإلٰهيّة – حتّى بعض النظم – بشّرت بمنجي العالم في آخر الزمان،

لا تختصّ فكرة ظهور المصلح العالمي بالمسلمين فقط، بل إنّ جميع الأديان والكتب الإلٰهيّة – حتّى بعض النظم – بشّرت بمنجي العالم في آخر الزمان،

قد يبدو للوهلة الأولى أن تطهير الأرض من الظلم والمعاصي والقضاء على الطواغيت والظلمة أمراً غير ممكن، وكأن أهل الأرض قد ألفوا الظلم والمعاصي، وأن

هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس

آيات قرآنية: 1 ـ ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ ([1]). عن الإمام موسى بن جعفر «عليه السلام»: النعمة الظاهرة الإمام الظاهر، والباطنة الإمام الغائب.. وهو

1- بداية: يبدو أن رسالة المهدوية قد لازمت الإنسان منذ بدايات وجوده، لكونها ترتبط ارتباطا مباشرا بفكرة الإنسان الكامل، الذي يحقق الخلافة الإلهية على الأرض،

الإعتقاد بظهور مصلح عالمي مسألة قرآنيّة، ولهذا فإنّ جميع المسلمين ـ سنّة وشيعة ـ يعتقدون بهذا الأمر، ويعدّ أيضاً من المعتقدات الأساسيّة للمسلمين، حيث يعتقد

زيارة آل ياسين كاملة… نقلاً عن كتاب مفاتيح الجنان آية الله الشيخ عباس القمي: سلام على آل يس، السلام عليك يا داعي الله ورباني آياته،

العلامات جمع علامة، و العلامة في اللغة العربية سِمَةٌ أو أمارة أو شعار تعرف به الأشياء. وتطلق العلامة في مباحث الانتظار والظهور المبارك على الأحداث

وهو يوم الإمام الحجة المنتظر صلوات الله عليه وباسمه وهو اليوم المتوقع فيه ظهوره؛ فقل في زيارته: السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرضِهِ، السَّلامُ

دعاء الإمام المهدي (عج) لتعجيل ظهوره. دعاؤه عليه الصلاة والسلام لتعجيل ظهوره عن عبد الله بن جعفر الحميري أنه قال: سألت محمد بن عثمان العمريّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.