شرح زيارةآل يس(1): داعي الله وربّانيّ آياته
نقل الشيخ عبّاس القمّي في كتاب “مفاتيح الجنان”، زيارة حجّة الله على العباد، عن كتاب “الاحتجاج”، وفيها توجيه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
نقل الشيخ عبّاس القمّي في كتاب “مفاتيح الجنان”، زيارة حجّة الله على العباد، عن كتاب “الاحتجاج”، وفيها توجيه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
اليكم نص زيارة آل يس مكتوب يوم الجمعة… قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، اذا أردتم التّوجه بنا الى الله تعالى والينا
يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ وجلَّ بدعاء العهد كل صباح. رُوي عن الامام أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) أنه قال: (من دعا إلى الله
إنّ القيادة والهداية والقيام بوظائف الإمامة، هو الغاية من تنصيب الإمام، أو اختياره، وهو يتوقف على كونه ظاهراً بين أبناء الأمّة، مشاهداً لهم، فكيف يكون
مما لا شك فيه أن شريحة الشباب وبخاصة طلبة الجامعات من أهم الركائز الاجتماعية، مما يجعل الاهتمام بهم عقائدياً وفكرياً وثقافياً من الضرورات الملحة، فحماية
كيف نوفِّق بين الروايات التي تقول أنَّ الإمام الحجَّة (عج) تدوم دولتُه سبع سنين، وبين ما ورد في الدعاء: (حتى تُسكنَه أرضَك طوعًا وتُمتِّعه فيها
فلسفة الانتظار الذي تبتنى عليه فكرة “المهديّ المنتظر” فقد شرحها واحد من كبار علماء الشيعة الإماميّة في القرن الرابع الهجريّ، وهو عليّ بن الحسين بن
لقد تواتر في الكتب والرسالات السماوية والمذاهب المختلفة عن وجود منقذ عالمي يقود البشر نحو الخلاص وإيجاد مجتمع بشري قائم على العدالة والحرية والحق. وهذا
زيارة الامام المهدي عليه السلام في يوم الجمعة… وَهُو يَوم صاحِب الزّمان صلوات الله عليه وباسمه وهُو اليوم الذي يظهر فيه عجّل الله فرجه ;
إنّ المجتمع المهدويّ هو ذلك العالم الّذي يأتي فيه إمام الزّمان ليصلحه، وهو المجتمع نفسه الّذي ظهر من أجله جميع الأنبياء. أي أنّ كلّ الأنبياء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.