
حياة السيدة فاطمة الزهراء (س) بعد وفاة النبي (ص)
على الرغم من الحياة الهنيئة التي عاشها الإمام علي (ع) والسيدة فاطمة الزهراء (س)، إلا أنه لم يراها أحداً تبتسم في الأشهر الأخيرة من حياتها
على الرغم من الحياة الهنيئة التي عاشها الإمام علي (ع) والسيدة فاطمة الزهراء (س)، إلا أنه لم يراها أحداً تبتسم في الأشهر الأخيرة من حياتها
قد أكَّد القرآن في الكثير من آياته الشريفة على التفكر والتدبر، بل إن القرآن يذهب إلى أبعد من ذلك، إنه يدعو الإنسان إلى أن يرمي
قال أستاذ البحث الخارج في الحوزة العلمية “آية الله مبشر كاشاني”: “إن السيدة فاطمة الزهراء (س) كانت تنادي الإمام علي (ع) بـ”أمير المؤمنين” وهذا دليل
قال الأستاذ المدرس في الحوزة العلمية بمدينة قم المقدسة: “إن السيدة فاطمة الزهراء (س) كانت أول من دافع عن مبدأ الولاية وقدّمت نفسها في هذا
إن التكبر على الله يعني رفض الإقرار بعظمته المطلقة وسُلطانه الكامل، والسَّعي لمزاحمة إرادته أو تجاوز حدوده، وقد يظهر هذا التكبر في صور متعددة. ورُوِيَ
إن الصبر والتروي يؤديان إلى الحكمة في اتخاذ القرارات، والصواب في الأفعال والأقوال، ويجنباننا كثيراً من الأخطاء التي نندم عليها فيما بعد. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
كثيراً ما يحثّ القرآن على التَّفَكُّر والتَّدَبُّر والمذاكرة وتبادل الآراء، فعلى سبيل المثال، يقول الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ
لقد أشارت الآيات القرآنية إلى أهمية التصور والفَهم كشرط لِتَقَبُّل العلم وفهمه فَهماً دقيقاً والاستفادة منه، ففي القرآن الكريم عشرات الآيات التي تحثُّ على التَّفكر
يحثّ القرآن الكريم على صحبة أهل الخير وذوي الأخلاق الرفيعة، ويحذر من مرافقة من ليس لديهم تقوى أو أخلاق. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لُزُومُ
تتجلى أهمية التوقف عند حدود العلم وعدم اتباع الجهل في العديد من آيات القرآن، منها على سبيل المثال قوله تعالى: “وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.