
لَيْس لِلَئيمٍ مُرُوءَةٌ
إن المروءة قُوَّة في النَّفس تبعثها على فعل الْأَفْعَال الجميلة المقتضية للمدح عرفاً، واجتناب الأفعال المذمومة عرفاً وشرعاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
إن المروءة قُوَّة في النَّفس تبعثها على فعل الْأَفْعَال الجميلة المقتضية للمدح عرفاً، واجتناب الأفعال المذمومة عرفاً وشرعاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَرُبَّما قَرُبَ الْبَعيدُ وَبَعُدَ الْقَريبُ”. لا ثبات لشيء من أمور الدنيا، المادة تتغيَّر فيها، والأحوال كذلك، لا يبقى
يصادف اليوم ذكرى استشهاد أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وزير رسول الله ووصيّه وخليفته من بعده على الخلق أجمعين، وذلك في
بهذا الإعلان العظيم إختتم علي عليه السلام حياته التي ابتدأت في بيت الله وانتهت في بيت الله !! ومابين المبدأ والمنتهى كانت سجدة طويلة لله
الحسين أحمد كريمو 10 / رجب الأصب / 1444ه الحديث عن الإمام علي (ع) هو في الحقيقة حديث عن القيم والفضائل والمكرمات في قمَّتها وذروتها
إن عالمنا اليوم مَليء باللَّئام الطُّغام، الذين لا يرعوون عن الظلم والقَهر والاستبداد، يثيرون الحروب في أرجاء الكرة الأرضية، ما إن تنتهي حرب حتى يُنشِبوا
يقول أمير المؤمنين (عليه السلام): “فمِنْ علامةِ أحدِهِمْ أنّك ترى لهُ قُوّة فِي دِين، وحزْما فِي لِين، وإِيمانا فِي يقِين، وحِرْصا فِي عِلْم، وعِلْما فِي حِلْم،
إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،
كان الحسين (عليه السّلام) يُشبَّهُ بجدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) في الخِلْقة واللونِ، ويقتسمُ الشَّبَهَ به (صلّى الله عليه وآله) مع أخيه الحَسَن (عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.