من خطبة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم في يوم الغدير… مَعاشِرَ النّاسِ، هذا عَلِيٌّ أَخي وَوَصِيّي وَواعي عِلْمي ، وخَليفَتي في أُمَّتي عَلى

في السیرة الإمام عـلي, السیرة فاطمة الزهراء / بعدما انتهت مراسم دفن جثمان السيّدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وبعدما نفض الإمام علي (عليه السلام) يده

الحديث عن الصَّحابة الأجلَّاء وأدوارهم المشرّفة مع الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (عليه السَّلَام)، لا ينتهي أو يتوقف، فنجدهم (رضوان الله عليهم) قد تركوا خلفهم

عُثْمَانُ بنُ حنيف الأنصاريُّ الأَوْسِيُّ القُبَائِيُّ (رض(، وَكنيته أَبَو عَبْدِ اللهِ، ولم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ومكانها، وله من الأبناء: عَبْدِ اللهِ, وَحَارِثَةَ, وَالبَرَاءِ،