الأَمَلُ بِالعَدلِ والإِنتِظارِ المَسؤُول
الحسين أحمد كريمو 14 شعبان المعظَّم 1444ه في ليلة النِّصف من شعبان عام 255ه أنار الدنيا ذلك النور المتألق من شجرة النور والطهارة، التي انبثق
الحسين أحمد كريمو 14 شعبان المعظَّم 1444ه في ليلة النِّصف من شعبان عام 255ه أنار الدنيا ذلك النور المتألق من شجرة النور والطهارة، التي انبثق
إن أهم علامة من علامات الساعة التي بشر بها القرآن، والتي لا يسعنا إلا انتظارها هي علامة دخول البشرية في عصر القيامة بحيث تكون لها
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
نعيش في عصرنا الحاضر تحت فيء إمامة المعصوم الرابع عشر. وولاية الإمام الثاني عشر من الشجرة الطيبة، ونقتات من مائدة ولايته. وإذا كانت يدنا قاصرة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.