Search
Close this search box.

البصيرة

العلاقة بين الخوف والمعرفة

العلاقة بين الخوف والمعرفة

يستدلّ الإمام عليه السلام بآية من الذكر الحكيم فيقول: “وَذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ يَقُولُ: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾[1]”. فالمؤمن

للقراءة
فقدان البصيرة مضلة الطريق

فقدان البصيرة مضلة الطريق

1- إن أكثر ما يكون ضروريًا للإنسان في ميادين الدفاع عن الدين هو البصيرة، فالفاقدون للبصيرة ينخدعون؛ ويصبحون في جبهة الباطل دونما التفات، تمامًا كالذين

للقراءة
فقدان البصيرة ضياع الطريق

فقدان البصيرة ضياع الطريق

إذا لم يتحلّ الإنسان بالبصيرة، فهو عرضة للخداع حتى لو كان يحملُ إيمانًا فوارًا؛ عندما يُخدع لن يكون هذا الإيمان في خدمة ذلك الهدف، لذلك

للقراءة
هل نعتزل وقت ظهور الفتن؟

هل نعتزل وقت ظهور الفتن؟

أشير إلى نقطةٍ أخرى هي أنّ بعضهم يُسيء فهم هذه العبارة “كن في الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيُركَب ولا ضرعٌ فيُحلَب”[1] ويتوهّمون أنّ معناها

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل