
مَنْ راقَبَ الْعَواقِبَ أَمِنَ الْمَعاطِبَ
إنّ التدبُّر في العواقب شرط لازم وضروري لأي نجاح، وشرط لازم وضروري لتجنِّب الفشل والهلاك. ولهذا فإن الإسلام يرفض الأعمال المُرتَجَلة والمُتَسَرِّعة، ويأمر بالتفكر فيها
إنّ التدبُّر في العواقب شرط لازم وضروري لأي نجاح، وشرط لازم وضروري لتجنِّب الفشل والهلاك. ولهذا فإن الإسلام يرفض الأعمال المُرتَجَلة والمُتَسَرِّعة، ويأمر بالتفكر فيها
الشيخ لؤي المنصوري (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ). سورة ابراهيم – آية 13
الشيخ لؤي المنصوري (وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۚ قَالُوا
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
قام مركز “تفسير” للدراسات القرآنية باجراء حوار مع “الدكتور أسامة نبيل”، أستاذ ورئيس قسم اللغة الفرنسية ـ كلية اللغات والترجمة، وأمين سرّ لجنة ترقية الأساتذة
جاء ذلك خلال استقبال سماحة المرجع الأعلى، صباح يوم الاثنين، آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآملي، في مكتبه بالنجف الأشرف. وقال بيان لموقع سماحة
أشار مدير الحوزات العلمية في إيران إلى التحولات الأساسية في مجال القرآن والتفسير خلال السنوات الأخيرة، معلناً عن إطلاق أكثر من 20 تخصصاً علمياً، وتشكيل
کتابة تفسیر موجز وعام بناء علی الروایات کان من هواجس آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر وبما أنه لم یتفرغ لذلك طلب من
يحثّ القرآن الكريم على صحبة أهل الخير وذوي الأخلاق الرفيعة، ويحذر من مرافقة من ليس لديهم تقوى أو أخلاق. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لُزُومُ
قال زعيم الحركة الإسلامية في نيجيريا “الشيخ ابراهيم يعقوب الزكزاكي” بأنه استخدم تفسير القرآن الكريم وسيلة للدعوة إلى الدين الإسلامي في نيجيريا. وأشار إلى ذلك
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.