الكاتب : أحمد سالم إسماعيل عندما نقرأُ القُرآن الكريم ننظرُ في كلماتِهِ وكيفيّةِ كِتابَتِها، فَنَرى كثيراً مِنَ الكَلِماتِ كُتِبَتْ بِكَيفيّةٍ لا تُوافِقُ النّطقَ الصّوتي لهذه
قال تعالى : { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ
السؤال: ما معنى نسبة الهداية والإضلال لله في القرآن؟ الجواب: لقد نسب القرآن الهداية والإضلال لله، و يقول: ﴿يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ﴾1.
تبدأ جميع سور القرآن الكريم بعبارة “بسم الله الرحمن الرحيم” إلا سورة واحدة وهي سورة التوبة المباركة وقيل إن ذلك بسبب قطعية ما جاء فيها.
قد حلف سبحانه في سورة التكوير بالكواكب بحالاتها الثلاث، مضافاً إلى الليل المدبر، والصبح المتنفس، وقال: ﴿فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوارِ الكُنَّسِ * وَاللَّيْلِ إِذا
تمهيد يعتبر كتاب الميزان في تفسير القرآن، للعلّامة السيّد محمّد حسين الطباطبائي واحداً من أشهر وأهمّ كتب التفسير في واقعنا المعاصر، ونظراً لشهرته اخترنا هذا
أعادت العتبة الرضوية المقدسة طباعة موسوعة “التفسير البنائي للقرآن الكريم” المكونة من 5 مجلدات للمرة الرابعة وذلك بهمة مجمع البحوث الإسلامية للعتبة الرضوية المقدسة. التفسير
صدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي، كتاباً جديداً بعنوان “تاريخ القرآن والمصاحف الشريفة” للدكتور حمدي سلطان العدوي، وتقديم د.عبد الكريم إبراهيم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.