
غير القرآن والسُنّة.. كيف تعددت مصادر التشريع الإسلامي؟
ارتكز التشريع الإسلامي في مراحل تكونه على نصوص الوحي، ولم تكن هنالك ضرورة اجتهادية خارج الفتوى بالقرآن أو السنة؛ لأن طبيعة المرحلة كانت تأسيسية تعتمد
ارتكز التشريع الإسلامي في مراحل تكونه على نصوص الوحي، ولم تكن هنالك ضرورة اجتهادية خارج الفتوى بالقرآن أو السنة؛ لأن طبيعة المرحلة كانت تأسيسية تعتمد
من الأمور المهمة التي كانت تحظى بعناية واهتمام الإمام علي بن الحسين زين العابدين عنايته الخاصة بالقرآن الكريم تلاوة وحفظاً وتفسيراً وتدبراً، ونشر المعارف والثقافة
سورة الكوثر هي سورة مكية، وترتيبها 108 بين سور المصحف البالغة 114 سورة، وعدد آياتها ثلاث آياتٍ، وهي أقصر سور القرآن الكريم إذ تتكون من
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ
تعال إلى جانب الأخلاق في القرآن الكريم، فتراه يعطيك خلقاً عالياً جداً لا يتصوّر أن يصدر في ذلك المحيط من إنسان عادي لم يكن متصلاً
لا يخفى على دارسٍ جهد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في خدمة القرآن الكريم جمعاً وحفظاً وتفسيراً وتوضيحاً لدى الآخرين، الأمر الذي خلف
وصف الله سبحانه وتعالى المؤمنين الصادقين والمتقين بصفات، فما هي تلك الصفات التي إن اتصف بها مسلم ما يكون في زمرة الصادقين والمتقين؟ وفي إطار
في السیرة الإمام محمد الـبـاقر / لا ريب في أنّ القرآن الكريم هو أوّل مصادر التشريع الإسلامي ، وأهم مصادر الثقافة الإسلامية ، التي تعطي
هناك ابتلاء للإنسان في الدنيا يجعله يشعر باليأس ويتساءل عن لطف الله وعنايته بحاله؛ فكيف يحافظ الإنسان على أمله بربّه الكريم في مثل هذا الظرف؟.
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.