حكومة إسلامية متكاملة
لقد أرسى الإمام الخميني (رحمه الله) دعائم حكومة إسلامية متكاملة بعد انتصار ثورة الشعب الإيراني في عام 1979م. بقلم: سيد محسن موسوي زاده لقد أرسى
لقد أرسى الإمام الخميني (رحمه الله) دعائم حكومة إسلامية متكاملة بعد انتصار ثورة الشعب الإيراني في عام 1979م. بقلم: سيد محسن موسوي زاده لقد أرسى
أكد رئيس تجمع العلماء المسلمين في لبنان أن معرکة طوفان الأقصى باعتبارها قضية فلسطينية تعتبر محور المستضعفين في مواجهة المستكبرين، ومحور المقاومين في مواجهة العدوان
تم بيع سبحة قائد الثورة الإسلامية في المؤتمر الأول لجمعية المحسنين الخيرية لهيئات طهران، والتي تبرع بها سماحته لحملة “إيران المتعاطفة” بمبلغ مليار تومان لمساعدة النازحين في لبنان. وأقيم
إن من أهم القضايا التي تمت مناقشتها في العلاقات الدولية هو التواصل مع الدول الغربية بما فيها أمريكا. ويستحق التحليل القرآني لقائد الثورة الإسلامية التأمل في
بعد احتلال السفارة الامريكية (وكر الجاسوسية) تقرر أن يأتي وفد أمريكي إلى ايران برئاسة السيد (رمزي كلارك) وطلب مقابلة الإمام, لكن الإمام رفض مقابلته وطلب
أقيمت اليوم الأحد مسيرات اليوم الوطني لمقارعة الاستكبار العالمي في طهران ومدن أخرى بحضور التلامذة والطلاب والشرائح المختلفة للشعب الإيراني في أرجاء البلاد. انطلقت مسيرات
تمر علينا خلال هذه الايام، ذكرى عزيزة على الشعب الايراني المسلم، الا، وهي يوم مقارعة الاستكبار العالمي، في الثالث عشر من شهر آبان (الشهر الثامن
من الدوافع وراء تناول موضوع شعار “الموت لأمريكا” هو حوار مع بعض المثقفين فتبين أن الكثير لا يدرك معنى هذا الشعار لدى الإيرانيين. فشعار “الموت
إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى
إن الثورة الإسلامية المجيدة، التي تمثل ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين والمعوقين الأعزاء ـ الشهداء الأحياء ـ والأمل لملايين المسلمين والمستضعفين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.