
لباب قیام الإمام الحسین(ع) کان دينياً أخلاقياً بإمتیاز
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
أكد الأكاديمي العراقي والأستاذ في الحوزة العلمية “الشيخ الدكتور حيدر الشمري” مسيرة الأربعين الحسینی ليست مجرد إحياء لمأساة تاريخية، بل هي جبهة سنوية مفتوحة ضد
زیارة الأربعین للإمام الحسین(ع)، هي أکبر مشروع إصلاحی یوحّد الأمّة ویجسّد قیَم التضحیة والتکافل، ویتحول إلی ظاهرة عالمیة تخطف أنظار العالم بضخامة تنظیمها وعمق دلالاتها
قال عضو هيئة التدريس بجامعة العلوم والمعارف القرآنية: “إن الإمام الحسين (ع) في المرحلة الحساسة من النضال إستند إلى الآية 71 من سورة يونس المباركة،
هكذا تشاء القدرة الإلهية أن يكون الإمام السجاد علي بن الحسين (عليه السلام) مريضاً يوم المعركة، مع أنّ الروح المحمدية العلوية الحسينية لم تكن تسمح
إن القرآن يهدي إلى الامام الحسين(ع)، وقد استوت كربلاء على حق القرآن في شهادة الحسين(ع) تماماً كما تظهّرت كل أحداث المعصومين في كل ما كان
قال الإمام الخامنئي في بعض تصريحاته بشأن الثورة الحسينية: أتصور أن القائلين بأن الهدف هو الحكومة أو الهدف هو الشهادة قد خلطوا بين الهدف والنتيجة،
إنّ الامام الحسين(ع) لم يكن مجرد شهيد، بل أيقونة حية لصوت العدالة والكرامة في وجه الاستبداد، ولذلك فإن أثر ثورته لا يُقاس بعدد المعارك ولا بخسارة
إن التمسُّك بالحسين(ع) هو التمسُّك بالدين، وقيم الدين، وأهداف الدين، ونحن نعلنها جهاراً نهاراً أننا لا يمكن أن نترك الحسين(ع) مهما فعل بنا الطغاة المجرمون،
الثورة الحسينية المباركة هي مصدر إلهام وقوة للمقاومة الإسلامية في جنوب لبنان؛ فقد كانت لهم كاليد التي تشد على سواعد رجالها وأبطالها لتحقيق انتصاراتهم العظيمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.