
هل الدعاء أفضل من تلاوة القرآن؟ ولماذا نحن اليوم أحوج إلى الدعاء والتوسّل أكثر من أيّ وقت مضى؟
وكالة الحوزة – هل الدعاء مجرّد تسكينٍ نفسي، أم قوّة حقيقية فاعلة تدخل في تنظيم النظام العِلّي للعالم؟ وكيف يمكن لطلبٍ يُوجَّه إلى ذاتٍ غير

وكالة الحوزة – هل الدعاء مجرّد تسكينٍ نفسي، أم قوّة حقيقية فاعلة تدخل في تنظيم النظام العِلّي للعالم؟ وكيف يمكن لطلبٍ يُوجَّه إلى ذاتٍ غير

الجواب: نحن في الأعمال العبادية لا نجعل هدفنا الأساسي البحث عن علّة كلّ حكم أو تكليف؛ لأن إدراك علل هذه التكاليف، في كثير من الأحيان،

أفادت وكالة أنباء «حوزه» أن حجّة الإسلام الشيخ أحمد عابدي، أستاذ درس الخارج في الحوزة العلمية، تناول في بيان مكانة شهر رجب جملةً من الروايات

قال خطيب جمعة طهران حجة الإسلام “السيد محمد حسن أبو ترابي فرد” : في هذه المرحلة لا ينبغي نسيان أهالي غزة ومجاهدي اليمن وحزب الله؛

روى الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام أنه دعا بهذا الدعاء: يَا مَن خَصَّنَا بِالكَرَامَةِ، ووعَدَنَا الشَّفَاعَةَ، وحَمَّلَنَا الرِّسَالَةَ،

الامام الخميني (رض) في ثورته الاسلامية، تلك الثورة كان لها علاقة بالصحيفة السجادية، و لأن الامام الخميني (رض) هو من نسق الامام السجاد عليه السلام

بعد أن انكسر حاجز الخوف والارهاب بفضل تضحيات والده الحسين (ع)، تقدّم المجتمع الاسلامي خطوة بعيدة المدى على طريق عزّته والتخلص من ذله، وعمل زين

أوضح الأستاذ الجامعي الإیراني “الشيخ يحيى أصغري” أن الإمام السجاد (ع) كان مُحيي نهضة عاشوراء في إطار الدعاء والبصيرة، وقال: “استخدم الإمام السجاد (ع) الدعاء

عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله): “ألا وإنّ وُدَّ المؤمنِ من أعظمِ سببِ الإيمانِ”([1]). سوف نتكلّم عن العوامل الإيجابيّة الّتي تؤدّي إلى نموّ العلاقة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.