أساليب السيدة زينب عليها السلام التبليغيّة
إذا اعتبرنا أنّ حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين عليه السلام فإنّ الذي أحيى هذه الظاهرة وأوضحها وبيّنها هو السيّدة زينب عليها السلام
إذا اعتبرنا أنّ حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين عليه السلام فإنّ الذي أحيى هذه الظاهرة وأوضحها وبيّنها هو السيّدة زينب عليها السلام
من المجالات المهمة التي تؤدي إلى فهم أفضل لأهمية هذا الشهر المبارك عبر التاريخ هي أن نتعرف على هذا الشهر من منظور الأسماء والصفات المختلفة
آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآملي إنّ التضرّع والدعاء سلاح المؤمن الحقيقيّ: «اغفر لمن لا يملك إلّا الدعاء»(1)؛ لأنّ جوهر الدعاء هو الاعتراف بالفقر
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
بالتزامن مع الانتصارات الأخيرة لجبهة المقاومة وفشل العدوّ في تحقيق أهدافه، أوصى الإمام الخامنئي في معرض الردّ على سؤال حول قراءة بعض الأدعية من أجل
فضل الدعاء وآدابه إنّ للدعاء فضلاً عظيماً عند الباري سبحانه، فبِهِ يؤكّد الإنسان حاجته إليه وفقره بين يديه، وأن لا شيء في الوجود إلّا وهو
ساعات الذهول إن من أصعب الساعات التي تمر على المرء، هي تلك الساعة التي لا يجد عندها – في نفسه – خيرا ولا شرا..بل يجدها
إذا طالعنا القرآنَ من ناحية البناء وترتيب السُّور فنلحظ أنّ للدعاءِ مكانةً مميّزةً في السُّورة الأولى _الفاتحة_ وإذا طالعنا الإشارات التاريخية فيه، نجده يسجّل ومضة
إن الله تعالى يعلم حاجات العبد بالتأكيد، ولا يحتاج أن يشكو العبد إليه ما ينوبه ويحدث له، ولكنه أراد له أن يدعوه ويسأله ليتقرَّب بذلك
إن التوبة هي فعل يتضمن الدعاء إلى الله تعالى؛ لغفران الذنب والصفح عما سلف، ولذا ينبغي مراعاة أدب الدعاء عند طلب التوبة من الله تعالى،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.