الزكاة من ضروريات الدين الإسلامي
لكلِّ شيء زكاة، وأهم مصاديق ذلك زكاة المال، وهي إخراج نسبة منه لإنفاقها على الفقراء وفي وجوه البر والإحسان، وهي واجبة قد دلَّت على وجوبها
لكلِّ شيء زكاة، وأهم مصاديق ذلك زكاة المال، وهي إخراج نسبة منه لإنفاقها على الفقراء وفي وجوه البر والإحسان، وهي واجبة قد دلَّت على وجوبها
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف، ويبغض البذي السائل الملحف”[1]. وعن الإمام علي عليه السلام في صفة المتّقين: “حاجاتهم خفيفة،
هناك تعابير تمّ إستخدامها في التعاليم الدينية للإشارة إلى فريضة الحج وهي تعابير لم تستخدم إلا للحج ما يدلّ على أهمية هذه الفريضة الدينية في
الكتاب:مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد المؤلف:محمد بن عبدالوهاب المجلد:الأول المتوفى:1206 رقم الصفحة:43 القسم:العقيدة الموضوع:التكفير والخروج عن الإسلام العنوان:ابوبكر وسبي الذراري و غنيمة أموال مانعي
إنّ الله سبحانه تعالى أولى عناية خاصّة لصفات المؤمنين، واختار لهم سورة خاصّة باسمهم وهي سورة “المؤمنون”، قال الله تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ
هناك حكمة في وجوب الزكاة وسائر الصدقات الواجبة. وقد أشير إلى بعضها في الروايات. منها: أ- امتحان للأثرياء: في مَن هو أحبّ إليهم، الله تعالى
آية الله جوادي الآملي تحدّث آية الله جوادي الآملي في الحلقة السابقة عن الحكومات الجاهلية واتّباع الهوى. ثم عرج لبيان خصائص الحاكم الطاغوتي الذي يقف
الخمس قال سبحانه وتعالى: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا
أحكام الزكاة من الواجبات والوظائف الاقتصادية على المسلمين دفع الزكاة. ويكفي في بيان أهمية الزكاة انه جاء ذكرها في القرآن بعد الصلاة مباشرة، وعدت من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.